أخبار عاجلة

ضياء رشوان: أرسلنا خطاب لـ CNN عن معلوماتها الخاطئة وتم نشر تصحيح جزءا منه

أكد الدكتور ضياء رشوان رئيس الهيئة العامة للاستعلامات، أننا تعودنا من الصحافة العالمية أن هناك معايير معروفة للنشر الصحفي وفي كود مهني وأخلاقي ومن ضمنها عدم نشر موضوعات مُجهلة تمس أفراد ومناطق مشتعلة وأدوار مثل الدور المصري، قائلا: “عندما ينشر موضوع مُجهل لمصادر ثلاثة مُجهلة واحتوى على أمور ليست على علاقة بحقائق كان لابد نتفاعل مع سي ان ان”.

وأضاف ضياء رشوان، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “مساء دي إم سي”، مع الاعلامية ايمان الحصري، على قناة دي إم سي، أنهم لا يقطعون اتصالاتهم مع وسائل الاعلام الدولية وحينما يحدث مثل هذه الاشياء والغلطات يتم التواصل وايضاح الحقائق، مفيدا بأنه تم إرسال خطاب لشبكة cnn، وتم نشر جزء من ليس بالطويل وليس القصير.

وتابع: “نحن نقوم بواجب ليس سياسي ولكن مهني تجاه وسائل إعلام كبرى وعليها أن تلتزم بالمعايير الدولية وصححوا ونشروا بعض التصحيح من السي ان ان، ويجب الالتزام بالمعايير المهنية في نشر التقارير الصحفية المعتمدة على المصادر المجهلة.

واستكمل: “تحميل مصر فشل المفاوضات غير صحيح ومصر ملتزمة بأمنها القومي والقضية الفلسطينية وحينما تقوم بالوساطة ملتزمة بموقف دولي قائم على القانون الدولي الانساني ومصر لا تقوم بالوساطة لكي تصلح بين طرفين متنازعين فقط ولكن موقفها لن يتغير في عقود الحرب والسلام”.

وأشار ضياء رشوان، إلى أن الموقف المصري لا يرضي بعض الاطراف وخاصة الطرف الاسرائيلي والطرف الاسرائيلي كان يعتقد أن مصر ستتخلى عن قرارات الشرعية الدولية لكن مصر ستظل تقوم بدورها، مؤكدا أن محاولة التشكيك في أدوار وساطة مصر لن تجدي ومواقف مصر من القضية الفلسطينية تاريخية.

وتحدث ضياء رشوان، عن أن الجانب الاسرائيلي في وقت سابق كان دائم التعطيل لدخول المساعدات من خلال معبر رفح البري، مؤكدا ان مصر لا تبحث عن حروب ولكن سلام وقادرة على أي حرب.

الخبر الاصلي تجدة علي موقع اليوم السابع وقد قام فريق التحرير بنقل الخبر كما هو او ربما تم التعديل علية وجب التنوية عن مصدر الخبر احترما باعدة الحقوق الاصلية لنشر لاصحابها وموقع المنصة الاخبارية لن يتسني لة التحقق من جميع الاخبار المنشورة والمسؤلية تقع علي عاتق ناشريها بالموقع المشار الية سلفا وهو موقع اليوم السابع الخبر الاصلي هنا
اليوم السابع

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى