منوعات

آخر ما فعله قائد طائرة إبراهيم رئيسي قبل تحطمها.. الجيش الإيراني يكشف التفاصيل – أخبار العالم

سيطرت حادثة تحطم طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي على الرأي العام العالمي خلال الأيام الماضية، بعد تحطمها أثناء عودته من افتتاح سد حدودي بأذربيجان الشرقية، وتوفي هو ووزير خارجيته أمير عبداللهيان ومرافقيهما، وقبل سقوطها، هذا ما فعله قائد المروحية.

وكالة الأنباء الإيرانية، كشفت عن رئيس مكتب إبراهيم رئيسي، الذي كان متواجدًا مع الطائرات المرافقة، قائلًا إن قائد الطائرة رأى أمامه سحابة، كانت تحت مستوى مروحية «رئيسي» والمروحيات المرافقة، حينها أمر القائد بزيادة الارتفاع لما فوق السحابة.

اختفاء طائرة «رئيسي» أثناء محاولتها زيادة الارتفاع

وبعدها، استطاعت المروحيتان المرافقتان للرئيس الإيراني العبور من السحابة، لكن المروحية الثالثة، وهي التي كانت تقل «رئيسي»، اختفت أثناء محاولتها زيادة الارتفاع لتعلو السحابة.

وكشف الجيش الإيراني في التحقيق الأولى في حادث تحطم مروحية الرئيس الإيراني، أنه قبل حوالي دقيقة ونصف من وقوع الحادث، تواصل قائد الطائرة التي تعرضت للحادث مع المروحيتين من مجموعة الطيران، بحسب وكالة الأنباء الإيرانية.

وأضاف أن المروحية احترقت بعد ارتطامها بالجبل، وأكد الجيش الإيراني أنه لم يتم رصد أي نقطة مشبوهة في اتصالات وحوارات طاقم مروحية رئيسي مع برج المراقبة، كما لم تتعرض المروحية لأي إطلاق نار.

انقطاع الاتصال اللاسلكي بمروحية الرئيس الإيراني

ومنذ لحظة الإعلان عن انقطاع الاتصال اللاسلكي بمروحية الرئيس الإيراني، تم إجراء اتصالات هاتفية مع کل من الحرس الشخصي للرئيس، ووزير الخارجية حسین أمير عبد اللهيان، وإمام جمعة تبريز ومحافظ تبریز، لكن دون تلقي أي رد منهم.

تحطم مروحية الرئيس الإيراني

وكانت مروحية الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي تحطمت نتيجة حادث خلال العودة من أذربيجان الشرقية بعد افتتاح سد حدودي، وتوفي هو ووزير الخارجية الإيراني حسين أميرعبداللهيان ومرافقاهما، وذلك مساء يوم الأحد الماضي.


الخبر الاصلي تجدة علي موقع اليوم السابع وقد قام فريق التحرير بنقل الخبر كما هو او ربما تم التعديل علية وجب التنوية عن مصدر الخبر احترما باعدة الحقوق الاصلية لنشر لاصحابها وموقع المنصة الاخبارية لن يتسني لة التحقق من جميع الاخبار المنشورة والمسؤلية تقع علي عاتق ناشريها بالموقع المشار الية سلفا وهو موقع اليوم السابع.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى