منوعات

نائب بـ«الشيوخ»: ملحق جريدة الوطن السياسي مثال يحتذى به في الإعلام المصري – أخبار مصر

قال النائب محمد صلاح البدري، عضو مجلس الشيوخ، بأن الملحق السياسي لجريدة الوطن يمثل إضافة نوعية إلى المشهد الإعلامي المصري، مشيدًا بدوره في تعزيز الحوار الوطني وتقديم الحقائق للمواطنين وخاصة في إصداره الأول والكشف عن جهود الدولة المصرية لدعم القضية الفلسطينية، مؤكدا أن هذا الملحق يعتبر خطوة استراتيجية في تقديم رؤية متكاملة حول القضايا الوطنية، في وقت تحتاج فيه البلاد إلى إعلام نزيه ومسؤول.

العدد الأول من ملحق «الوطن السياسي»

وأكد عضو مجلس الشيوخ في تصريحات لـ«الوطن»، أن الملحق في عدده الأول ظهر بشكل مميز للغاية، مؤكدا أن إعلام الشركة المتحدة يمتلك دورًا محوريًا في مواجهة الحملات المغرضة التي تستهدف النيل من موقف مصر على الساحة الدولية، كما أن الملحق تميز بتغطيته للندوات الأخيرة التي ناقشت تاريخ مصر وتعاملها مع التحديات الإقليمية والدولية، كما أن المقالات المنشورة قد تناولت بعمق موقف مصر الثابت والداعم للقضية الفلسطينية، وكيفية التصدي للاعتداءات الإسرائيلية، مما يساهم في رفع الوعي السياسي بين المواطنين.

التنوع الفكري في ملحق «الوطن»

وأشاد البدري بالتنوع الفكري الذي ظهر في المقالات المنشورة، مؤكدًا أن هذا التنوع يعزز مناخ الحوار البناء ويساهم في مواجهة الأفكار الهدامة، مؤكدا أن مثل هذه المبادرات الإعلامية تساهم في تعزيز الثقة بين المواطنين ومؤسسات الدولة، كما تلعب دورًا حاسمًا في مواجهة الشائعات وتفنيد الادعاءات الباطلة التي تحاول تشويه صورة مصر في الخارج، كما شدد على أن الإعلام المهني والمسؤول هو أحد الأعمدة الرئيسية في بناء دولة قوية ومتماسكة.

وأضاف النائب محمد صلاح البدري، أن الملحق السياسي لجريدة الوطن يعد نموذجًا يحتذى به في الإعلام الوطني، معربًا عن أمله في استمرار هذه الجهود البناءة التي تساهم في دعم مصر وتعزيز وعي مواطنيها، مما يساعد في التصدي للتحديات المختلفة التي تواجهها البلاد.


الخبر الاصلي تجدة علي موقع اليوم السابع وقد قام فريق التحرير بنقل الخبر كما هو او ربما تم التعديل علية وجب التنوية عن مصدر الخبر احترما باعدة الحقوق الاصلية لنشر لاصحابها وموقع المنصة الاخبارية لن يتسني لة التحقق من جميع الاخبار المنشورة والمسؤلية تقع علي عاتق ناشريها بالموقع المشار الية سلفا وهو موقع اليوم السابع.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى