منوعات

برق ورعد وأمطار.. معلومات عن ظاهرة جوية تضرب مصر خلال ساعات – أي خدمة

ما بين انخفاض طفيف وارتفاع ملحوظ في درجات الحرارة، لا زال هناك عدم استقرار واضح في حالة الطقس، تزامنا مع فصل الربيع وإطلاق الهيئة العامة للأرصاد الجوية تحذيراتها بشكل متواصل على مدار الساعة، وآخرها ظاهرة الغطاء السحابي.

 آخر الظواهر التي كشفت عنها هيئة الأرصاد، هي وجود غطاء سحابي يؤثر على مناطق متفرقة من شمال البلاد حتى القاهرة الكبرى، بحسب آخر بيان، فما هي تلك الظاهرة التي تضرب مصر خلال ساعات؟.

بحسب دكتور محمود القياتي، عضو المركز الإعلامي لهيئة الأرصاد الجوية، في تصريحاته لـ«لوطن»، فإن بداية من اليوم، سيشهد الطقس حالة من الاستقرار في درجات الحرارة المعتدلة، قائلا: «درجات الحرارة المرتفعة خلال هذا الأسبوع كانت نهايتها أمس، ولكن الأيام المقبلة ستشهد درجات حرارة معتدلة على معظم المناطق، بفضل الغطاء السحابي».

ما هي ظاهرة الغطاء السحابي التي تضرب مصر خلال ساعات؟

وكشف القياتي معلومات عن ظاهرة الغطاء السحابي، نستعرضها في السطور التالية:

1) تتكون نتيجة وجود منخفض في طبقات الجو العليا.

2) تؤدي إلى تكاثف بعض السحب.

3) تأتي على فترات متقطعة من اليوم، أبرزها في الصباح، وتتسبب في انخفاض الحرارة من درجتين إلى ثلاثة درجات.

4) تساعد على الشعور بتلطيف الأجواء في بعض الأنحاء

5) تتسبب في سقوط أمطار خفيفة في مناطق من جنوب سيناء وبعض الأنحاء الأخرى مع بعض إشارات البرق وأصوات الرعد 

وبحسب National geographic society، فإن ظاهرة الغطاء السحابي تعد عنصرًا مهمًا لفهم الطقس والتنبؤ به، إذ تؤثر بشكل كبير على ظروف السماء، وتفيد في التنبؤ بهطول الأمطار، كما يساعد أيضًا في تنظيم درجة الحرارة التي تحدث في المنطقة.

وتتشكل السحب في جميع مستويات الغلاف الجوي وتؤثر على الطقس والمناخ، وتؤثر نوع وكمية السحب التي تتشكل عادة فوق منطقة ما على ظروف هطول الأمطار، قد يؤثر الغطاء السحابي أيضًا على درجات الحرارة على سطح الكوكب، فضلا عن حجب أشعة الشمس.

 

 


الخبر الاصلي تجدة علي موقع اليوم السابع وقد قام فريق التحرير بنقل الخبر كما هو او ربما تم التعديل علية وجب التنوية عن مصدر الخبر احترما باعدة الحقوق الاصلية لنشر لاصحابها وموقع المنصة الاخبارية لن يتسني لة التحقق من جميع الاخبار المنشورة والمسؤلية تقع علي عاتق ناشريها بالموقع المشار الية سلفا وهو موقع اليوم السابع.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى