منوعات

تقرير سوق العمل الأول يكشف: 286 ألف و374 وظيفة شاغرة بالقطاع الخاص

أطلق الجهاز المركزي  للتعبئة  العامة  والإحصاء، النشرة السنوية الأولى للطلب على العمالة واحتياجات سوق العمل من المهارات عام 2022، والتي تعد من النشرات المستحدثة التي يصدرها الجهاز، حيث يتم الاعتماد عليها في تحديد الطلب على العمالة والمهارات المطلوبة لسوق العمل بالقطاع العام/ الأعمال العام والقطاع الخاص.

 

ويعرض “اليوم السابع”، أهم النتائج والمؤشرات التي خلصت إليها النشرة وفقا لما يلي:

نسبة الوظائف الشاغرة بالقطاع العام/ الأعمال العام مقابل القطاع الخاص عام 2022

293 ألف و708 وظيفية شاغرة في كلا من القطاع العام/ الأعمال العام والقطاع الخاص.

7 آلاف و334 وظيفة شاغرة فى القطاع العام/الأعمال العام، مقابل 286 ألف و374 وظيفة للقطاع الخاص بنسبة 2% للقطاع العام مقابل 98% للقطاع الخاص.


نسبة المهارات المطلوبة للوظائف الحالية بمنشآت القطاع العام والأعمال العام مقابل القطاع الخاص

 

التوزيع النسبي للوظائف الحالية مقابل الشاغرة حسب المستوى التعليمي المطلوب بمنشآت القطاع الخاص

أكثر من ثلث الوظائف الشاغرة تتطلب تعليم ثانوي فني وما يقارب للثلث من الوظائف الشاغرة تتطلب تعليم جامعي فأعلى.
أما بالنسبة للوظائف الحالية أعلى مستوى تعليمي كان مؤهل جامعي فأعلى بنسبة 36% يليه الثانوي الفني بنسبة 34%.

التوزيع النسبى للوظائف الحالية مقابل الوظائف الشاغرة
التوزيع النسبى للوظائف الحالية مقابل الوظائف الشاغرة

 

نسبة المهارات المطلوبة للوظائف الحالية بمنشآت القطاع العام / الأعمال العام مقابل القطاع الخاص

يتميز القطاع العام/ الأعمال العام عن القطاع الخاص فى عدد من المهارات المطلوبة للعاملين حيث تزيد نسبة المهارات الأساسية كالحساب، الحاسوب واللغة بالقطاع العام/ الأعمال العام مقارنة بالقطاع الخاص، فى حين ترتفع نسبة المهارات العامة بالقطاع الخاص مقابل القطاع العام/ الأعمال العام وهي مهارات التعامل مع العملاء ،التواصل والعرض، العمل الجماعى، القوى البدنية/ المهارات اليدوية.

نسبة المهارات المطلوبة للوظائف الحالية بمنشآت القطاع العام  والأعمال العام مقابل القطاع الخاص
نسبة المهارات المطلوبة للوظائف الحالية بمنشآت القطاع العام والأعمال العام مقابل القطاع الخاص

 

النسبة المطلوبة من مهارات الحاسوب للوظائف الحالية والشاغرة بمنشآت القطاع الخاص طبقاً لمجموعة المهن الرئيسية

تتطلب الوظائف الشاغرة لمهنة الأخصائيون أعلى نسبة من مهارات الحاسوب بالقطاع الخاص بنسبة 98% للخاص مقابل 78% للوظائف الحالية.

وكانت الوظائف الشاغرة بمهنة المديرون في المرتبة الثانية من حيث احتياجها لمهارة الحاسب الالي بنسبة 92% مقابل 69% للوظائف الحالية مما يعنى زيادة نسبة احتياج القطاع الخاص من هذه المهارة لكافة خريجى التعليم الجامعى حيث تطلب هذه المهنة مستوى تعليم جامعي فأعلى.

تطلبت مهنة الكتبة مهارة الحاسوب للمهن الحالية بنسبة 56% وهى  أعلى من الوظائف الشاغرة  42% وقد يرجع ذلك لعامل الخبرة للعمال الحاليين بهذه المهنة .

النسبة المطلوبة من مهارات الحاسوب للوظائف الحالية والشاغرة بالقطاع الخاص
النسبة المطلوبة من مهارات الحاسوب للوظائف الحالية والشاغرة بالقطاع الخاص

النسبة المطلوبة من المهارات الفنية للوظائف الحالية والشاغرة بمنشآت القطاع الخاص طبقاً لمجموعة المهن الرئيسية

مهنة المديرون هي أكثر المهن التى تتطلب وظائفها سواء الحالية أو الشاغرة للمهارات الفنية بنسبة 95% للوظائف الشاغرة و76% للحالية، بينما أكبر فجوة في النسبة المطلوبة من تلك المهارة  بين الوظائف الحالية والشاغرة هى لمهنة الحرفيون ومن إليهم حيث تصل الفجوة إلى 39 نقطة مئوية لصالح الوظائف الحالية.

النسبة المطلوبة من المهارات الفنية للوظائف الحالية والشاغرة بمنشآت القطاع الخاص طبقاً لمجموعة المهن الرئيسية
النسبة المطلوبة من المهارات الفنية للوظائف الحالية والشاغرة بمنشآت القطاع الخاص طبقاً لمجموعة المهن الرئيسية

النسبة المطلوبة من مهارات التعامل مع العملاء للوظائف الحالية والشاغرة بمنشآت القطاع الخاص طبقاً لمجموعة المهن الرئيسية

أعلى نسبة مطلوبة من مهارات التعامل مع العملاء سواء الوظائف الحالية أو الوظائف الشاغرة كانت لمهنتي المديرون والأخصائيون، وأكبر فجوة في النسبة المطلوبة من تلك المهارة بين الوظائف الحالية والشاغرة هي للعاملين في المهن الأولية حيث تصل الفجوة إلى 40 نقطة مئوية لصالح الوظائف الحالية.

النسبة المطلوبة من مهارات التعامل مع العملاء للوظائف الحالية والشاغرة بمنشآت القطاع الخاص طبقاً لمجموعة المهن الرئيسية
النسبة المطلوبة من مهارات التعامل مع العملاء للوظائف الحالية والشاغرة بمنشآت القطاع الخاص طبقاً لمجموعة المهن الرئيسية

 

الخبر الاصلي تجدة علي موقع اليوم السابع وقد قام فريق التحرير بنقل الخبر كما هو او ربما تم التعديل علية وجب التنوية عن مصدر الخبر احترما باعدة الحقوق الاصلية لنشر لاصحابها وموقع المنصة الاخبارية لن يتسني لة التحقق من جميع الاخبار المنشورة والمسؤلية تقع علي عاتق ناشريها بالموقع المشار الية سلفا وهو موقع اليوم السابع.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى