منوعات

في ذكرى ميلاد محمود مرسي.. قصة حب «فيلسوف الفن» وسيدة المسرح – منوعات

أحب العلم والمعرفة، ودرس الفلسفة فزادته شغفًا، وجمع ثقافات عدة وصب جمَّ أفكاره في أدوارٍ جاءها عملاقًا متمكنًا، وصبغ قدرته الفلسفية عليها، فترك بصمة كبيرة في عالم الفن، إنّه الفنان الراحل محمود مرسي.

وفي ذكرى ميلاد الفنان محمود مرسي، نستعرض قصة حبه وزواجه من سيدة المسرح سميحة أيوب، إذ كان رافضًا لفكرة الزواج لفترة طويلة، لكن نظرة واحدة منها كانت كفيلة بتغيير وجهة نظره، أعجب بها وأحبها في صمت لمدة عامٍ ونصف، كانا يتقابلان صدفة يتبادلان النظرات حتى صرح في أحد الأيام بحبه لها، وأعجب بردها بالموافقة لتبدأ قصة حب تكلّلت بالزواج، وأنجب منها ولده الوحيد علاء، بحسب تصريحات تليفزيونية للفنانة.

قصة حب سميحة أيوب ومحمود مرسي

روت الفنانة سميحة أيوب، في تصريحات تلفزيونية، كيف كان اللقاء الأول وبداية شرارة الحب للفنان محمود مرسي، «حبني لطبيعتي، قعدت سنة ونص معجبة بيه، وهو من أول يوم شافني أعجب بي، لمدة سنة ونص معجبين ببعض دون كلام بس باين علينا إن في إعجاب، وفي مرة بنزور زميل لينا مريض مرض صعب في حلوان، لقيته هناك فرحت جدًا وهو قال دي ليلة القدر»، وهذا اليوم كان وقت الاعتراف وقصة الحب التي تكللت بالزواج فيما بعد.

زيارة صدفة بدأت قصة الحب 

بذوق كبير طلب محمود مرسي من سميحة أيوب بعد زيارة زميلهم المريض في منطقة بعيدة عن المواصلات، أن يركب معها سيارتها الخاصة لأقرب سيارة أجرة: «قالي ست سميحة أنا عارف مبتركبيش حد معاكي في العربية وبعيد عن المواصلات ممكن تاخديني لأقرب تاكسي، قلت في نفسي دا أنا آخده لبرادايس، وإحنا ماشيين قالي أنا معجب بيكي، قلت له وأنا كمان معجبة وإعجابي بيك لشغلك، واتعلمت منه كتير وهنا كانت الشرارة، قالي غريبة أول مرة أقابل بنت مصرية بتتكلم بحرية وشجاعة، وبعدها بدأت القصة واتجوزنا».


الخبر الاصلي تجدة علي موقع اليوم السابع وقد قام فريق التحرير بنقل الخبر كما هو او ربما تم التعديل علية وجب التنوية عن مصدر الخبر احترما باعدة الحقوق الاصلية لنشر لاصحابها وموقع المنصة الاخبارية لن يتسني لة التحقق من جميع الاخبار المنشورة والمسؤلية تقع علي عاتق ناشريها بالموقع المشار الية سلفا وهو موقع اليوم السابع.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى