منوعات

حزب الجيل: الحملة الممنهجة ضد قصواء الخلالى تكشف ازدواجية مراكز الإعلام الغربية

ندد ناجى الشهابي، رئيس حزب الجيل الديمقراطى بالحملة التى قامت بها جماعات الضغط الأمريكية الصهيونية الداعمة لحكومة الاحتلال الإسرائيلى ضد الإعلامية المصرية قصواء الخلالى واستخدمت فيها كافة الوسائل والأدوات الإعلامية فى الولايات المتحدة الأمريكية بسبب كشفها الجرائم الوحشية من مذابح ومجازر التى ارتكبها جيش الاحتلال الإسرائيلى ضد المدنيين فى قطاع غزة ورفح الفلسطينية بهدف إبادة الشعب الفلسطينى، وهى الجرائم التى أكدتها محكمة العدل الدولية.

وأكد الشهابي في تصريح لـ”اليوم السابع” أن تلك الحملات المسعورة أكدت انحياز امريكا وتلك المراكز الإعلامية الغربية فى مساندة حكومة الاحتلال الاسرائيلى الصهيونية فى جرائم الإبادة الجماعية للمدنيين الفلسطينين من أطفال ونساء وشيوخ، مشيرا إلى أنها كشفت زيف كل ادعاءات تلك المراكز الإعلامية القديمة عن اهتمامها بحقوق الانسان وقيم الحرية والعدالة والمساواة وأن حملتها ضد الإعلامية قصواء الخلالى فضحت أهدافها الحقيقية فى مشاركة إسرائيل فى كل جرائمها الوحشية منذ أن روجت تلك المراكز الإعلامية الأمريكية الصهيونية لروايات اسرائيل المضللة والكاذبة من اغتصاب المقاومة للأطفال وقتلهم.

وأعلن الشهابي تضامن حزب الجيل الديمقراطى الكامل مع الإعلامية المصرية قصواء الخلالى ضد ما طالها من حملة استهداف وإرهاب ممنهج من جانب جماعات الضغط الأمريكية الصهيونية الداعمة لاسرائيل فى الولايات المتحدة الامريكية، مشيرا إلى المهنية العالية التى يكشف بها الإعلام المصرية ممارسات جيش الاحتلال الصهيونى ضد الأطفال والنساء والشيوخ فى غزة ورفح.

وأشاد رئيس حزب الجيل بالدور الذى يلعبه الإعلام المصرى عبر الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية وإعلاميها فى كشف جرائم الإبادة الجماعية التى يرتكبها جيش الاحتلال الإسرائيلى ضد المدنيين العزل من شعبنا الفلسطيني مما كون رأى عام محلى و عربى واقليمى ودولى رافض لجرائم حكومة اسرائيل الوحشية.

الخبر الاصلي تجدة علي موقع اليوم السابع وقد قام فريق التحرير بنقل الخبر كما هو او ربما تم التعديل علية وجب التنوية عن مصدر الخبر احترما باعدة الحقوق الاصلية لنشر لاصحابها وموقع المنصة الاخبارية لن يتسني لة التحقق من جميع الاخبار المنشورة والمسؤلية تقع علي عاتق ناشريها بالموقع المشار الية سلفا وهو موقع اليوم السابع.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى