منوعات

حكم قضائى يضع ضوابط المطالبة بالدين الضريبى حال تأخر الفحص.. برلمانى

رصد موقع “برلماني”، المتخصص في الشأن التشريعى والنيابى، في تقرير له تحت عنوان: “القضاء ينتصر للممولين ضد التأخير في الفحص”، استعرض خلاله حكما قضائيا فريدا من نوعه، يهم الملايين من الممولين يضع مبدأ ينتصر للممولين ضد التأخير في فحص الممولين، يقضى بسقوط حق المطالبة بدين ضريبي عن 10 سنوات، وتلزم برد الضريبة المسددة عن تلك السنوات، وتقضي أيضا بعدم خضوع الإيجارات للمحلات داخل المنشأت الفندقية للضريبة العامة علي المبيعات، وذلك في الدعوى المقيدة برقم 9523 لسنة 12 قضائية. 

وبحسب “المحكمة”: وتنص المادة 17 من ذات القانون علي أنه: “للمصلحة تعديل الإقرار المنصوص عليه في المادة السابقة، ويخطر المسجل بذلك بخطاب موصى عليه مصحوباً بعلم الوصول خلال 3 سنوات من تاريخ تسليمه الإقرار للمصلحة وللمسجل أن يتظلم لرئيس المصلحة خلال 30 يوماً من تاريخ تسليم الأخطار، فإذا رفض التظلم أو لم يبت فيه خلال 60 يوما، يجوز لصاحب الشأن أن يطلب إحالة النزاع إلى لجان التوفيق المنصوص عليها في هذا القانون خلال الـ60 يوما التالية لإخطاره برفض تظلمه، وذلك بخطاب موصى عليه مصحوب بعلم الوصول يفيد رفض تظلمه أو لانتهاء المدة المحددة للبت في التظلم ويعتبر تقدير المصلحة نهائيا إذا لم يقدم التظلم أو يطلب إحالة النزاع إلى لجان التوفيق خلال المواعيد المشار إليها وللمسجل الطعن في تقدير المصلحة إمام المحكمة الابتدائية خلال 30 يوما من تاريخ صيرورته نهائيا”.    

 

وإليكم التفاصيل كاملة: 

 

القضاء ينتصر للممولين ضد التأخير في الفحص.. حكم قضائى بسقوط حق المطالبة بدين ضريبي عن 10 سنوات.. وتلزم برد الضريبة المسددة عن تلك السنوات.. وتقضي بعدم خضوع الإيجارات للمحلات داخل المنشأت الفندقية للضريبة العامة علي المبيعات

 

 

                                           برلمانى 

الخبر الاصلي تجدة علي موقع اليوم السابع وقد قام فريق التحرير بنقل الخبر كما هو او ربما تم التعديل علية وجب التنوية عن مصدر الخبر احترما باعدة الحقوق الاصلية لنشر لاصحابها وموقع المنصة الاخبارية لن يتسني لة التحقق من جميع الاخبار المنشورة والمسؤلية تقع علي عاتق ناشريها بالموقع المشار الية سلفا وهو موقع اليوم السابع.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى