أجابت هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف على تساؤل حظي باهتمام واسع على منصات التواصل الاجتماعي، حول الأولوية بين فريضة الحج وسنة الزواج، حال تعارضهما بسبب ظروف مادية أو غيرها.
الحج أم الزواج أيهما أولى؟
وأوضحت هيئة كبار العلماء التابعة للأزهر الشريف، في منشور عبر صفحتها الرسمية على فيس بوك، أنّه حال تعارض الحج والزواج، فتكون الأولوية للتالي:
1- الأفضلُ لِمَن لم يَخف العَنَت: تقديم الحجّ.
2- الأفضلُ لمَن يخاف العَنَت: تقديم الزَّواج.
3- بل يجب عليه تقديم الزَّواج: إنْ تَحَقَّقَ الوقوعَ في فاحشة الزِّنا، أو غَلَبَ ذلك على ظَنّه.
4- ولو مات قبل الحجّ في هذه الحالة: لم يكن عاصيًا.
الخبر الاصلي تجدة علي موقع اليوم السابع وقد قام فريق التحرير بنقل الخبر كما هو او ربما تم التعديل علية وجب التنوية عن مصدر الخبر احترما باعدة الحقوق الاصلية لنشر لاصحابها وموقع المنصة الاخبارية لن يتسني لة التحقق من جميع الاخبار المنشورة والمسؤلية تقع علي عاتق ناشريها بالموقع المشار الية سلفا وهو موقع اليوم السابع.
