منوعات

حكايات لوحة الموناليزا مع اللصوص والمخربين.. بين السرقة والتشويه

اليوم ذكرى ميلاد ليزا ديل جوكوندو، المرأة التى رسمها الفنان العالمى ليوناردو دافنشى وعرفت بعد ذلك بالموناليزا، لتصبح أشهر أعمال الفنان الإيطالى، والتى تعرض فى متحف اللوفر بباريس، وقد ولدت تلك السيدة بطلة اللوحة فى مثل هذا اليوم 15 يونيو من عام 1479م، ولهذا نستعرض عبر التقرير التالى.

“سرقة الموناليزا”

1911.. تم سرقة الموناليزا من متحف اللوفر فى باريس، إذ دخل رجل يدعى فينسينزو بيروجيا، مهاجر إيطالي كان يعمل فى متحف اللوفر كعامل بارع، إلى المتحف بملابس عمله، وأزال اللوحة من حافظة عرضها عندما كانت الغرفة شاغرة، ثم أخفى اللوحة تحت ثوبه وخرج من المتحف، ولكن في عام 1913، تم القبض على السارق خلال محاولة بيعها لصاحب معرض في فلورنسا بإيطاليا، وأعيدت اللوحة إلى متحف اللوفر وسط ضجة كبيرة.


سرقة الموناليزا

“إلقاء البيض والخبز”

فى عام 2002تعرضت لوحة الموناليزا لاعتداء بواسطة شخص ألقى عليها قطعة من البيض أو الخبز، وهو الأمر الذى أثار استياء العديد من محبى الأعمال الفنية آنذاك.

وقد ادعى الشخص الذى ألقى الكعكة أو البيض على لوحة “الموناليزا”، أنه فعل ذلك باسم التغير المناخي، حيث اصطحبه الأمن إلى الخارج، وكان يقول “فكر في الكوكب! . . . هناك أناس يدمرون الكوكب – فكر في ذلك! . . . لهذا فعلت ذلك!”.

“رشق اللوحة بالحلوى”

2023م رشقت لوحة الموناليزا بقالب حلوى دون أن تتعرض لضرر لأنها محمية بلوح زجاجي واق،  إذ قام رجلا  ليضرب بيده الزجاج المضاد للرصاص، قبل أن يرشقه بقالب الحلوى.

“إلقاء الحساء على لوحة الموناليزا”

فى عام 2004 ألقى ناشطان في مجال البيئة، الحساء على الزجاج المصفح الذي يحمي اللوحة الشهيرة “الموناليزا” في متحف اللوفر ، ويطالب نشطاء المناخ بغذاء صحي ومستدام ويضربون مثالاً بذلك من خلال إلقاء الحساء على لوحة الموناليزا.

الخبر الاصلي تجدة علي موقع اليوم السابع وقد قام فريق التحرير بنقل الخبر كما هو او ربما تم التعديل علية وجب التنوية عن مصدر الخبر احترما باعدة الحقوق الاصلية لنشر لاصحابها وموقع المنصة الاخبارية لن يتسني لة التحقق من جميع الاخبار المنشورة والمسؤلية تقع علي عاتق ناشريها بالموقع المشار الية سلفا وهو موقع اليوم السابع الخبر الاصلي هنا
اليوم السابع

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى