منوعات

«السياحة»: حل الشكاوى والملاحظات المرصودة من لجان الحج ببعض المخيمات – أخبار مصر

واصل حجاج السياحة، اليوم، رمي الجمرات في ثاني أيام التشريق بمنى، بعد النفرة من المزدلفة، واستقرارهم في مخيماتهم للمبيت بها، ورمي الجمرات في أيام التشريق الثلاثة.

متابعة لجان بعثة الوزارة في مخيمات حجاج السياحة

أشارت سامية سامي رئيس الإدارة المركزية لشركات السياحة بالوزارة، ورئيس مكتب شؤون الحج السياحي المصري، إلى متابعة لجان بعثة الوزارة المنتشرة في مخيمات حجاج السياحة في منى، بشكل مكثف وعن كثب، لأحوال الحجاج بمشعر منى، والوقوف على مدى تلقيهم للخدمات المنصوص عليها بالعقد المبرم بين غرفة شركات ووكالات السفر والسياحة، وشركة تقديم الخدمات بالمشاعر المقدسة.

وأضافت أن هناك 9 مكاتب للجان البعثة، تقوم على خدمة حجاج شركات السياحة المصرية بكل برامجها، وتعمل على سرعة رصد وحل أي مشكلة تظهر بالمخيمات.

الحالة العامة بالنسبة لحجاج السياحة مستقرة

أوضحت أنه بالمرور الميداني اليوم، تبين أن الحالة العامة بالنسبة لحجاج السياحة مستقرة، وتلقوا كل خدمات الإعاشة الخاصة بهم، مشيرة إلى أنه جرى التعامل، وحل بعض الشكاوى والملاحظات، التي رصدتها اللجان أمس، أثناء تواجدها ببعض المخيمات، وحاليا يمارس الحجاج مناسكهم بمشعر منى دون مشكلات تؤثر على سير مناسك الحج.

ولفتت إلى أن هناك تواصل وتنسيق مستمر مع بعثة الحج الرسمية، والبعثة الطبية المصرية التابعة لوزارة الصحة المصرية، ومشرفي الشركات السياحية، والسلطات السعودية، بشأن الحالة الصحية العامة للحجاج.

وأكدت «سامي» توجيهات أحمد عيسى وزير السياحة والآثار، في ظل متابعته بشكل مستمر للحالة العامة لحجاج السياحة، على ضرورة التأكد من تلقيهم كل الخدمات، وتذليل أى عقبات تقابلهم للتسهيل عليهم، وأداء المناسك بسهولة ويسر.

ومن المقرر أن تستعد شركات السياحة، بداية من غد الثلاثاء، لمغادرة الحجاج لمنى، والعودة إلى مكة المكرمة أو المدينة المنورة، لاستكمال باقي برنامج الحج، ومن ثم العودة بسلامة الله إلى أرض الوطن.


الخبر الاصلي تجدة علي موقع اليوم السابع وقد قام فريق التحرير بنقل الخبر كما هو او ربما تم التعديل علية وجب التنوية عن مصدر الخبر احترما باعدة الحقوق الاصلية لنشر لاصحابها وموقع المنصة الاخبارية لن يتسني لة التحقق من جميع الاخبار المنشورة والمسؤلية تقع علي عاتق ناشريها بالموقع المشار الية سلفا وهو موقع اليوم السابع.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى