أكد الدكتور أحمد سيد أحمد الخبير فى العلاقات الدولية والاستراتيجية، أن الحرب فى غزة هى الأكثر دموية وآلاما، وهناك عشرات الآلاف تحت الأنقاض ولم تعد غزة كما كانت، موضحا أن إسرائيل استغلت “طوفان الأقصى” لإعمال آلة القتل الشاملة ورفعت شعارات ظاهرية وكانت الأهداف الحقيقية الأسوأ للقضاء على القضية الفلسطينية.
وأضاف أحمد سيد أحمد، خلال لقاءه ببرنامج “بيت للكل” المذاع على القناة الأولى المصرية، أن الاحتلال استخدم جميع أنواع الأسلحة المدمرة، وهذا لم يحدث فى أى حرب قبل ذلك، والحرب تدور فى المبانى، كما رأينا المذابح فى كل مكان.
ولفت الخبير فى العلاقات الدولية أن إسرائيل استغلت الحرب لقتل الفلسطينيين، والأكثر إيلاما الموقف الغربى الذى كان صامتا ومبررا قتل الفلسطينيين، مؤكدا أن طول الحرب يؤكد فشل إسرائيل فى تحقيق أهدافها وصمود الجانب الفلسطينى، كما فشلت فى التهجير القسرى وتحرير الأسرى، ومصر كان لها الدور البارز فى الرعاية والدعم للقضية الفلسطينية، فضلا عن موقفها الصلب تجاه القضية.
الخبر الاصلي تجدة علي موقع اليوم السابع وقد قام فريق التحرير بنقل الخبر كما هو او ربما تم التعديل علية وجب التنوية عن مصدر الخبر احترما باعدة الحقوق الاصلية لنشر لاصحابها وموقع المنصة الاخبارية لن يتسني لة التحقق من جميع الاخبار المنشورة والمسؤلية تقع علي عاتق ناشريها بالموقع المشار الية سلفا وهو موقع اليوم السابع الخبر الاصلي هنا
اليوم السابع
