منوعات

ندوة “دور التقنيات والوسائل فى حياة الأشخاص ذوي الإعاقة”.. اعرف مكانها وموعدها

ينظم المجلس الأعلى للثقافة بالتعاون مع جمعية المكفوفين المصرية ورئيسها الدكتور علاء الدين عبد الحليم عبد الله، ندوة “دور التقنيات الحديثة والوسائل المساعدة في حياة الأشخاص ذوي الإعاقة”، وذلك اليوم الاثنين، في تمام الساعة العاشرة صباحًا، بقاعة الندوات بالمجلس.

تناقش الندوة محورين، الأول من الساعة الحادية عشر صباحًا وحتى الثانية عشر وربع  ظهرًا تحت عنوان “العوامل النفسية والاجتماعية والآثار الإيجابية للتكنولوجيا على حياة الأشخاص ذوي الإعاقة، وتحقيق الصحة النفسية” ويتحدث به الدكتور علاء الدين عبد الحليم عبد الله حول “لمحة تاريخية عن الإدارات والوسائل المساعدة لذوي الإعاقة وتطورها لتوفير الإتاحة والتمكين” والدكتور محمد صلاح الإمام والذي يتحدث عن “دور الأجهزة الذكية في تعزيز الصحة النفسية لدى الأشخاص ذوي الإعاقة”، كما يتحدث الدكتور عبد الله غازي حول “صناعة الشخصية وبناء القدرات لدى الأشخاص ذوي الإعاقة”، كما تتحدث الدكتورة فاطمة حنفي محمود حول “أثر الأجهزة المعنية على تحقيق التواصل المجتمعي وتحقيق الدمج”، والدكتورة سامية شنودة بشرى تتحدث عن “الموسيقى وتأثيرها الإيجابي في حياة الأشخاص ذوي الإعاقة”

ومن المقرر أن يبدأ المحور الثاني من الساعة الثانية عشر ونصف ظهرًا حتى الساعة الثانية ونصف ظهرًا، ويأتي المحور تحت عنوان “دور التقنيات الحديثة والوسائل المساعدة في حياة الأشخاص ذوي الإعاقة” ويتحدث به أحمد محمد عبد التواب مسئول التكنولوجيا المساعدة لذوي الإعاقة بالجامعة الأمريكية، وحسام محمد عبد التواب، مدرب الحاسب الآلي لذوي الإعاقة بمركز القوات المسلحة، والدكتور علي عجمي المشرف على مركز ذوي الإعاقة والاحتياجات الخاصة بجامعة عين شمس، ومحمد على السعودي مطور البرامج التكنولوجية بجمعية المكفوفين المصرية.

كما تضم الندوة فقرة مواهب بعنوان “استعراض فلكلور شعبي وأغنية بلغة الإشارة لذوي الإعاقة الفكرية.

الخبر الاصلي تجدة علي موقع اليوم السابع وقد قام فريق التحرير بنقل الخبر كما هو او ربما تم التعديل علية وجب التنوية عن مصدر الخبر احترما باعدة الحقوق الاصلية لنشر لاصحابها وموقع المنصة الاخبارية لن يتسني لة التحقق من جميع الاخبار المنشورة والمسؤلية تقع علي عاتق ناشريها بالموقع المشار الية سلفا وهو موقع اليوم السابع الخبر الاصلي هنا
اليوم السابع

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى