منوعات

قصة اليوم العالمي لمحاربة المخدرات.. متى بدأت أول حملة توعية؟ – منوعات

في الـ26 من يونيو كل عام يحتفي العالم باليوم العالمي لمحاربة المخدرات، وذلك منذ الاعتراف بالسموم كمشكلة عالمية تتطلب حلاً فوريًا في بداية القرن العشرين.

ومع انعقاد المؤتمر الدولي الأول حول المخدرات في شنغهاي عام 1909، تم إنشاء نظام لمراقبة الإنتاج والاتجار، وفي السطور التالية نستعرض تفاصيل بداية أول حملة لمواجهة خطر المخدرات.

بداية أول حملة لمحاربة المخدرات

في فترة الثمانينيات وأوائل التسعينيات ظهرت أول حملة إعلانية لمحاربة المخدرات، بعنوان «قل لا»، كجزء من الحرب التي قادتها الولايات المتحدة على المخدرات، بهدف حماية الأطفال من الانخراط في الاستخدام غير القانوني للمخدرات، كما تم إنشاء الشعار ودعمه من قبل السيدة الأولى نانسي ريجان، في فترة رئاسة زوجها رونالد ريجان.

معلومات عن أول حملة لمكافحة المخدرات

بالتزامن مع اليوم العالمي لمحاربة المخدرات والاتجار بها، نعرض التفاصيل التالية لحملة «قل لا» بحسب الموقع الرسمي لمنظمة الأمم المتحدة:

  • انطلقت حملة «قل لا» من برنامج للوقاية من تعاطي المخدرات تدعمه المعاهد الوطنية للصحة.
  • كان رائده في السبعينيات، أستاذ علم النفس الاجتماعي بجامعة هيوستن ريتشارد إيفانز.
  • تضمنت الحملة مشاريع جامعية قام بها الطلاب في جميع أنحاء البلاد. 
  • أثبتت حملة نانسي ريجان الأكبر حجمًا فعاليتها في الحد من تعاطي المخدرات.
  • تم اعتماد 3 اتفاقيات لمكافحة المخدرات تحت رعاية الأمم المتحدة في الأعوام «1961، 1971، 1988».
  • كان شعار «قل لا» من ابتكار روبرت كوكس وديفيد كانتور، المديرين التنفيذيين للإعلان في مكتب نيدهام وهاربر آند ستيرز، بالولايات المتحدة الأمريكية.
  • كانت الشركة تعمل مع مجلس الإعلان في حملة إعلامية للأطفال، لصالح المعهد الوطني لتعاطي المخدرات.
  • اقتبست نانسي ريجان أصول هذه العبارة من زيارة قامت بها عام 1982 إلى مدرسة لونجفيلو الابتدائية في أوكلاند، كاليفورنيا، عندما سألتها تلميذة عما يجب فعله إذا عرض عليها أقرانها المخدرات، أجابت السيدة الأولى، «فقط قل لا». 


الخبر الاصلي تجدة علي موقع اليوم السابع وقد قام فريق التحرير بنقل الخبر كما هو او ربما تم التعديل علية وجب التنوية عن مصدر الخبر احترما باعدة الحقوق الاصلية لنشر لاصحابها وموقع المنصة الاخبارية لن يتسني لة التحقق من جميع الاخبار المنشورة والمسؤلية تقع علي عاتق ناشريها بالموقع المشار الية سلفا وهو موقع اليوم السابع.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى